ملك الأردن بعد أن خذله الجيران، يجد كل السند في المغرب ملكا و شعبا لمواجهة صفقة القرن.
المغرب من خلال البلاغ الذي أصبح الملكين عقب زيارة ملك الأردن لبلدنا، يؤكد انه قوي و صاحب سيادة على قراراته الوطنية خاصة منها ما يتعلق بالسياسة الخارجية،و انه عصي على من أراد لي دراعه او ابتزازه سواء اقتصاديا او في وحدته الترابية.
ملكا البلدين انتصرا معا للقدس، و للجولان و لوحدة سوريا و شعبها و من خلال كل ذلك للأمة العربية التي خذلتها اغلب الانظمة العربية.
المغرب يختار تموقعه في الخريطة الإقليمية عربيا، و يختار صف الوحدة و المقاومة و الشرعية الدولية التي رفضت الاعتراف بالاحتلال الاسرائيلي على القدس و الجولان.
تعليقات
إرسال تعليق