Bitcoin roulette

القائمة الرئيسية

الصفحات

موجة سخط عارمة.... قرار العسكر الجزائري بمنع بيع زيت المائدة لمن هم دون سن 18 سنة

 

موجة سخط عارمة.... قرار العسكر الجزائري بمنع بيع زيت المائدة لمن هم دون سن 18 سنة 

موجة سخط عارمة.... قرار العسكر الجزائري بمنع بيع زيت المائدة لمن هم دون سن 18 سنة     عرفت مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، موجة سخرية واسعة، بعد قرار منع بيع زيت المائدة إلى من هم دون سن 18 سنة.    وقال وزير التجارة ، كمال رزيق، في تصريح لقناة “النهار” الجزائرية، أنه تم اتخاذ هذا القرار، نتيجة استخدام الأطفال للمضاربة في المادة ورفع أسعارها.      ورأى نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، القرار غريبا ومضحكا في نفس الوقت باعتباره سابقة ربما في العالم بأسره.    وكتب الصحفي بجريدة الخبر محمد سيدمو على حسابه بموقع فيسبوك منشورا ساخرا: “يبتهج والد الشاب مولود بوصول استدعاء الخدمة الوطنية لابنه الذي صار رجلا، لكن فرحة أم مولود لا تضاهى لأن ابنها سيتمكن أخيرا من شراء بيدون زيت بمفرده”.    أما الناشط والفكاهي أيمن ميمي فكتب موجها منشوره إلى وزير التجارة: “يا رزيڨ القصر راهم يبيعو ويستهلكو فالممنوعات مهمش يدهنو بالزيت كفانا خرطي”.    وغردت صفحة الجزائر توب على موقع تويتر، بمنشور ساخر مع صورة لطفلين والخبر الذي كُشف فيه منع بيع المادة للقصر: “تم القبض على شخصين قاصرين قاما بشراء الزيت بطريقة غير قانونية”    بينما عبّر الناشط السياسي سمير بن العربي على حسابه بموقع فيسبوك ساخرا: “جامي كتبت عليه    بصح هذه قالت لهم اسكتووووا خلاص …هذه هي الحلول المناسبة”    ومازالت الجزائر تعيش على وقع موجة غلاء حادة وغير مسبوقة في أسعار السلع والمنتجات، وسط تحذيرات من انهيار القدرة الشرائية للمواطنين.    واعتبر المواطنون، في تصريحاتهم، أن هذه الزيادات تعد عشوائية وغير مبررة، مطالبين بضرورة مراقبة الأسعار ووضع حد للتجار الانتهازيين الباحثين عن الربح السريع.


عرفت مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر، موجة سخرية واسعة، بعد قرار منع بيع زيت المائدة إلى من هم دون سن 18 سنة.


وقال وزير التجارة ، كمال رزيق، في تصريح لقناة “النهار” الجزائرية، أنه تم اتخاذ هذا القرار، نتيجة استخدام الأطفال للمضاربة في المادة ورفع أسعارها.



ورأى نشطاء على مواقع التواصل الاجتماعي، القرار غريبا ومضحكا في نفس الوقت باعتباره سابقة ربما في العالم بأسره.


وكتب الصحفي بجريدة الخبر محمد سيدمو على حسابه بموقع فيسبوك منشورا ساخرا: “يبتهج والد الشاب مولود بوصول استدعاء الخدمة الوطنية لابنه الذي صار رجلا، لكن فرحة أم مولود لا تضاهى لأن ابنها سيتمكن أخيرا من شراء بيدون زيت بمفرده”.


أما الناشط والفكاهي أيمن ميمي فكتب موجها منشوره إلى وزير التجارة: “يا رزيڨ القصر راهم يبيعو ويستهلكو فالممنوعات مهمش يدهنو بالزيت كفانا خرطي”.


وغردت صفحة الجزائر توب على موقع تويتر، بمنشور ساخر مع صورة لطفلين والخبر الذي كُشف فيه منع بيع المادة للقصر: “تم القبض على شخصين قاصرين قاما بشراء الزيت بطريقة غير قانونية”


بينما عبّر الناشط السياسي سمير بن العربي على حسابه بموقع فيسبوك ساخرا: “جامي كتبت عليه


بصح هذه قالت لهم اسكتووووا خلاص …هذه هي الحلول المناسبة”


ومازالت الجزائر تعيش على وقع موجة غلاء حادة وغير مسبوقة في أسعار السلع والمنتجات، وسط تحذيرات من انهيار القدرة الشرائية للمواطنين.


واعتبر المواطنون، في تصريحاتهم، أن هذه الزيادات تعد عشوائية وغير مبررة، مطالبين بضرورة مراقبة الأسعار ووضع حد للتجار الانتهازيين الباحثين عن الربح السريع.

تعليقات