موت الطفل ريان يعيد للواجهة النقاش حول أطفال المغرب العميق وضرورة ضمان حقهم في العيش الكريم
بعد الفاجعة التي هزت جماعة تموروت بإقليم شفشاون، قبل أيام، والتي وراح ضحيتها الطفل ريان وهو في عمر الخامسة، تعالت الأصوات المطالبة بالالتفات لأطفال المغرب العميق.
ودعا نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي، بالاهتمام بهذه الفئة وضمان حقهم في العيش الكريم، وعدم تركهم يواجهون مصيرهم بوحدهم دون أي تدخل من الجهات المسؤولة.
ولفت النشطاء إلى وجود الآلاف من الأطفال أمثال الراحل ريان، وأنهم لا يزالون يصارعون ظروف الحياة القاسية بأعالي الجبال والمناطق النائية لأجل الحياة.
وشدد النشطاء على أن أطفال المغرب العميق يفتقرون لأبسط ظروف العيش الكريم، وأنه وجب على المسؤولين ومختلف وسائل الإعلام التوجه للحبال وتفقد أحوال الأطفال ومساعدتهم.
تعليقات
إرسال تعليق