Bitcoin roulette

القائمة الرئيسية

الصفحات

صاحب الجلالة الملك محمد السادس أول المدافعين عن حرمة المسجد الأقصى و المقدسات الدينية بالقدس الشريف

 

صاحب الجلالة الملك محمد السادس أول المدافعين عن حرمة المسجد الأقصى و المقدسات الدينية بالقدس الشريف، و حان الوقت لوضع حد للمتطرفين و المتاجرين بالقضية الفلسطينية من الجانبين، أما جلالته فإنه يستحق نيل جائزة نوبل للسلآم عن جدارة .


صاحب الجلالة الملك محمد السادس أول المدافعين عن حرمة المسجد الأقصى و المقدسات الدينية بالقدس الشريف


أيتها الشعوب العربية الإسلامية، 

أيها الشعب المغربي العظيم؛

إن المزايدات التي أصبحت تستهوي مستغلي القضية الفلسطينية خاصة من الثيارات الدينية المتطرفة من الجانبين، و من قوى عديدة تحاول الحفاظ على الصراع المفتعل بين الدولة الإسرائيلية و الدول العربية الإسلامية، لأن من لا قضية له أصبح يتاجر في هموم الشعب الفلسطيني و بدماء الشهداء، و لكي لا يزايد علينا أحد، دولا كانوا أم ثيارات دينية أو مذهبية أو سياسية، فليعلم الجميع بأن أول المدافعين عن حرمة المسجد الأقصى و عن المقدسات الدينية بالقدس الشريف، هو ملك المغرب، أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، شهادة يعترف بها الفلسطينيين قيادة و شعبا، كما يعترف بها عقلاء الأمة العربية الإسلامية و حكماءها، أما إيجاد حل لهذه القضية الشائكة فإنه أمر جد صعب و سهل بنفس الدرجة و الوقت، صعب لأن المتلاعبين بعقول ملايين الشعوب العربية الإسلامية من تجار الدين و السياسة و سماسرة القضية الفلسطينية، ليس من صالحهم السلآم و التعايش، أناس مستعدين لتهييج الشعوب و دفعها للتصعيد بإستغلال حرمة المقدسات الدينية بالقدس الشريف، طبعا كما أن هناك متطرفين من الجانب الإسرائيلي و العربي أو الفلسطيني، ليس من صالحهم السلآم و التعايش، و من جهة ثانية فإن الحل سيكون سهلا إذا قام الحكام العرب بمعية إسرائيل و أمريكا بإنشاء لجنة من الحكماء للسهر على حماية عملية السلآم، و لمعرفة التفاصيل يرجى مراجعة مقالنا بهذا الخصوص( المقال نشر بتاريخ 17 أبريل 2022م، كما أن المقال مرفق بفيديو يوثق لحوار مع الرئيس المصري حسني مبارك رحمه الله، يتضمن وقائع خطيرة بخصوص القضية الفلسطينية و تشعبها)، المهم أن على الشعوب العربية الإسلامية أن تعلم بأن المكسب الهام الذي يمكننا إستغلاله الآن، هو تواجد أكثر من مليون نسمة من اليهود المغاربة بإسرائيل، منهم وزراء، سياسيين، حاخامات، أعضاء في الكنيست الإسرائيلي، رجال المال و الأعمال، و منهم رجال الصحافة و الإعلام، نافدين و ذوو نفود بالدولة العبرية، كلهم رجال سلآم و تعايش، و هم نقطة قوة لنا في ملف القضية، و لهذا تم إعادة العلاقات الديبلوماسية بيننا و بين إسرائيل، فلا سبيل لإيجاد حل عادل و منصف، و لوضع نهاية لهذا المسلسل السياسي الذي لا ينتهي، إلا بالسلام و أنصاره، و كذلك بوضع حد للمتطرفين من الجانبين...(راجعوا المقال بهذا الخصوص).

أيتها الشعوب العربية الإسلامية، 

أيها الشعب المغربي العظيم؛

تذكروا حديث سيدنا علي إبن ابي طالب عليه السلآم{ الناس صنفان، أخ لك في الدين، أو أخ لك في الإنسانية}، و قول الله سبحانه و تعالى في كتبه المقدسة التوراة و الإنجيل و القرآن{ بأن من قتل نفسا بغير نفس فكأنما قتل الناس جميعا}، هنا الله تعالى لا تهمه آن تكون هذه النفس من أتباع الديانات الإبراهيمية، أو ملحدة أو حتى كافرة به، هو خلقها و هو وحده قادر على فناءها، و إذا كان من وصايا الحكيم الصيني بوذا للبشرية" إذا كان دينك يدعوك لكراهية أحد، فإخرج منه حالا"، طبيعي لأن الله خالق الكون لم يخلقنا و يزرع فينا الروح لنقتل بعضنا بعضا، إنما هي أطماع الكهنوت الديني بمختلف الديانات دون إستثناء، طبعا نحترم رجال الدين المتنوين البعيدين عن الكهنوت الديني المقيت، فمن أين إستنبط المتطرفين من الجانبين القتل و الكراهية؟، كلنا إخوة في الدين أو في الإنسانية، فكفا تجارة بالدين و بقضايا الأمة العربية الإسلامية....بالنسبة لي القدس يجب أن تكون مدينة السلآم و التعايش بين أتباع الديانات الإبراهيمية الثلاثة، مدينة يسكن فيها اليهودي إلى جانب المسيحي و المسلم، كلهم أبناء آدم، و كلهم حفدة نبي الله إبراهيم عليه أفضل الصلاة و السلآم، لكن فرق بينهم تجار محترفين، إستغلوا الدين و السياسة فتلاعبوا بعقول الجميع .

أيتها الشعوب العربية الإسلامية، 

أيها الشعب المغربي العظيم؛ للتاريخ و حتى نكون منصفين، فإن ملك المملكة المغربية الشريفة، صاحب الجلالة الملك محمد السادس، قدم لشعبه كما للفلسطينيين و للشعوب العربية و الإفريقية، و قدم من أجل إحلال السلآم و التعايش في العالم، ما لم يقدمه رئيس دولة من قبل، شهادة حق دون محاباة أو تحيز و نحن نتساءل؛ ماذا قدم من يتظاهرون ضد التطبيع من الثيارات الراديكالية اليسارية و الإسلامية للقضية الفلسطينية؟، ماذا قدموا لبدانهم و للعالم العربي و الإسلامي؟، قدموا الخراب حينما تحالفوا فيما بينهم لتنفيد مخططات تقسيم العالم العربي، تحت غطاء الربيع العربي، و هو في الحقيقة ربيع العملاء العرب الذين نفدوا مخططات أسيادهم لخراب الأمة، و ها نحن نشهد على حجم الخراب الذي حل بالشعوب التي صدقت شعاراتهم، ماذا قدموا للشعوب العربية بين راديكالي إسلامي ينشر التطرف و الكراهية، و راديكالي يساري ينشر الإنحلال و الفساد الأخلاقي، ينتقدون إسرائيل و عندما تدهب في زيارة تل أبيب، تجد شعبا متزنا، ثقافة، أدب، أخلاق، شعب تسلح بالعلم فصنع، و إخترع، و أصبحت إسرائيل دولة عظمى رغم أنف الجميع، فماذا إستفدنا نحن من ثياران ينشران التخلف، و يحرفون الديمقراطية عن مفهومها، كما حرفوا الدين الإسلامي عن مقاصده، لهذا حان الوقت لنقول لهم كفاكم نشرا للخرافات، كفاكم متاجرة بهموم الشعوب العربية، كفاكم تنفيدا للمخططات الأجنبية و مخططات الشركات المتعددة الجنسيات، هم يستغلون ثروات الأمة العربية الإسلامية بعد تقسيمها، و أنتم تقبضون ثمن خيانتكم و عمالتكم، سحقا لكم، و حان الوقت لكي يقوم الملوك، الرؤساء، و الحكام و الحكومات العربية الإسلامية، بنشر الفكر التنويري و الوعي، و القضاء على خفافيش الظلام، كفانا تخلفا، و ليعلم من يعارضون التطبيع و السلآم، أن أكبر مستشفى في غزة بناه ملك المغرب، صاحب الجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله، كما بنى المدارس، المعاهد، الجامعات، و رمم الدور، و حافظ على التاريخ و المعالم الإسلامية بالقدس الشريف، و المنح للطلبة الفلسطينيين...و تشهد على ذلك القيادة الفلسطينية نفسها، و عقلاء فلسطين من مفكرين و مثقفين و سياسيين، فماذا قدمتم أنتم للقضية الفلسطينية و للعالم، لكن كما يقول المثل "إذا لم تستحي، إفعل ما شئت، أو تظاهر كما شئت".

أكيد أن المجهودات الجبارة التي قام و يقوم به صاحب الجلالة الملك محمد السادس المنصور بالله، مند توليه عرش أسلافه الميامين من أجل إحلال السلآم و التعايش بين الفلسطينيين و الإسرائيليين، و إيجاد حل لدولتين يعيشان جنبا إلى جنب، في تعاون و إنسجام، خاصة و أن الصراع العربي الإسرائيلي مبني على إيديولوجيات مغلوطة، و تأويلات محرفة لبعض ما جاء في الديانات الإبراهيمية من قبل رجال الدين المتطرفين، و سياسيين يتاجرون بهموم و دماء الشهداء، و طبعا أصبح من لا قضية له، يخلق من تأجيج الصراع بين الفلسطينيين و الإسرائيليين قضيته الرابحة، نعلم أن هؤلاء المتاجرين بمآسي الشعوب و دماء الشهداء لن يروق لهم السلآم، ببساطة لأنه ليس لديهم ما يقدمونه لبناء حضارة و أمة، و ليسوا سوى معاول هدم و خراب، و إحلال السلآم بين الفلسطينيين و الإسرائيليين هو نهاية لخفافيش الظلام هؤلاء، لهذا سوف نراهم يخرجون في تصريحات و تدوينات، و حتى وقفات إحتجاجية، بحجة معارضة "التطبيع"، لأنهم يحتضرون في رقصة المدبوح، فإذا كان من أسماء الله السلآم، و تحية أهل الجنة السلآم، و اليهود و المسلمين هم أبناء عم، ينحدرون من أخوين من أبناء نبي الله سيدنا إبراهيم عليه أفضل الصلاة و السلآم، و هما إسحاق و إسماعيل عليهما الصلاة و السلآم، فعن أي صراع يتحدث تجار الوهم و دماء الشعوب، لهذا فإننا إذ نرحب بعودة العلاقات بين أبناء إبراهيم، إسرائيل و العرب، هذا السلآم الذي سيفرض حلا عاجلا للقضية الفلسطينية، لهذا فإننا نعتبر في مواقعنا و من خلال موقعنا، بأن أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس حفظه الله، يستحق عن جدارة نيل جائزة نوبل للسلآم بلا منازع، كما أنه لم يكن محظ صدفة بل عن جدارة و إستحقاق، تم إختيار ملك المغرب، أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره آلله و سدد خطاه، من قبل مواقعنا، من بين أفضل رؤساء الدول في العالم، و أفضل رئيس دولة على صعيد الدول العربية الإسلامية و أفريقيا لسنة 2022م، فنحن و لله الحمد بفضل الله تعالى و بفضل جلالته، نقول دائما الحقيقة، لأننا نعلم علم اليقين بأن من طباع جلالته، أنه يحب الصدق و الصراحة و لو على نفسه، و يمقت المنافقين و المتملقين، جلالته نصره آلله واضح مع نفسه و مع شعبه، ليس لديه ما يخفيه أو يخاف منه، كما أن جلالته حفظه الله لا يهتم للألقاب و لا يسعى إليها، بل يهتم بالعمل الصالح الذي يعود بالنفع على شعبه و على الإنسانية جمعاء، و هذا ما جعل الألقاب هي التي تسعى إليه، فالأعمال الجليلة التي قدمها جلالته حفظه آلله لشعبه و للإنسانية لا تعد و لا تحصى، جلالته ساندة الدول الإفريقية لإجتياز أزمة كورونا، دعم القضية الفلسطينية و السلآم في الشرق الأوسط، مكافحة الإرهاب و إتخاذ جلالته لقرارات حكيمة جنبت المملكة كارثة عظمى" وباء كوفيد19"، مساهمات جلالته المادية الثمينة جدا، ملايير الدراهم من ماله الخاص لمساعدة الأسر الفقيرة و المتضررة من شعبه الوفي، جراء أزمة كورونا و إنعكاساتها الإقتصادية، مجهودات جلالته حفظه آلله و إتصالاته الشخصية مع الرئيس الصيني و رؤساء الدول لتأمين لقاح آمن و فعال ضد فيروس كورونا-- كوفيد19-- لشعبه،...سهر جلالته على أن تتم المصالحة بين الأطراف الليبية المتنازعة، كما قام جلالته بمجهودات جبارة لإصلاح ذات البين و عودة علاقات الأخوة بين دول الخليج العربي...و دعم جلالته للشعب الليبي الشقيق من أجل وحدة الدولة الليبية و إستقرارها، أجل يا شعب أمتنا العظيم، إن المواقف النبيلة و المشرفة، و القرارات الحكيمة و الرشيدة التي يتخذها جلالة الملك محمد السادس نصره آلله و أيده، سواء لدعم القضية الفلسطينية و السلآم في الشرق الأوسط، أو مجهوداته الجبارة لتوحيد القارة الإفريقية و النهوض بها، و كلنا تابعنا بفخر و إعتزاز، كما تابع العالم أجمع حجم المساعدات الطبية التي قدمتها المملكة المغربية الشريفة بقيادة جلالة الملك نصره آلله، للدول الإفريقية الشقيقة لمساعدتها في محنتها، مع ما تعانيه من نقص في الأدوية و اللوازم الطبية للتصدي لوباء كورونا...

 أجل العالم كله يشهد بعظمة ما يقوم به ملك البلاد المنصور بالله، حتى أصبح لا يمر يوم دون أن يتحدث الرئيس الأمريكي، و الرئيس الفرنسي و الروسي...و رؤساء الدول من أفريقيا و العالم العربي و الإسلامي، لينوهوا و يشيدوا و يشكروا جلالة الملك محمد السادس نصره آلله، على المجهودات الجبارة في إحلال السلم في العالم، و كيف إستطاع أن يجعل من المغرب نموذجا يحتدى به في الديمقراطية و حقوق الإنسان و حرية التعبير...تقدما يبهر العالم أجمع، و حكمة جلالته أصبح يشهد بها الأعداء قبل الأصدقاء...و لا يجب أن ننسى بأن المغرب هو البلد العربي الوحيد الأكثر أمنا و إستقرارا، بفضل السياسة الحكيمة لأمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره آلله و سدد خطاه، ملك في إنصات دائم لشعبه الوفي، قريب منهم، يحزنه ما يحزن شعبه و يسعده ما يسعد شعبه، ملك يضحي بماله، و بوقته، و صحته و راحته، و راحة أسرته الصغيرة، لكي تعيش أسرته الكبيرة، الشعب المغربي العظيم، بعزة و كرامة، ملك يسعى جاهدا لتقدم و إزدهار بلده، كما يسعى بكل جهد و قوة لضمان أمن العالم العربي و الإسلامي، و يساهم في الحفاظ على السلم بالعالم، أجل إن الدور الكبير الذي قام و يقوم به جلالة الملك محمد السادس نصره آلله، في نشر الإسلام المحمدي السمح في أفريقيا و العالم، دور عظيم في وقت كانت تسعى جماعات إسلامية عديدة و داعش في إعطاء صورة مشوهة عن الإسلام، حتى جعلوا الغرب بل الشباب العربي المسلم نفسه ينظر بشك و ريبة إلى الإسلام، الذي أصبحت صورته مقرونة للأسف بالقتل و الإرهاب و إقصاء الآخر، و لكن المبادرات القوية التي يقوم بها ملك البلاد جعلت العالم يعلم حقيقة الإسلام على أنه دين سلآم، و لا ننسى زيارة قداسة البابا فرانسيس للمملكة بدعوة كريمة من أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره آلله و سدد خطاه، زيارة جعلت العالم أجمع يؤمن بتعايش الحضارات و أتباع الثقافات و الديانات السماوية الثلاتة، اليهود،المسحيين و المسلمين، كلهم يجمعهم إله واحد لا شريك له...لقد نجح جلالته حفظه الله في نشر ثقافة السلم و التعايش، ما جعل العالم أجمع يقف إجلالا و تقديرا لجلالته .

لهذا فإن علينا أن نكون فخورين بوطننا و ملكنا الذي إستطاع بحكمته و تبصره و بعد نظره جعل المملكة تجتاز بنجاح أخطر مرحلة تاريخية عرفتها الدول العربية و الإسلامية، مرحلة الربيع العربي و مخططات التقسيم و زرع الفتنة في الدول العربية، كما علينا أن نكون فخورين بالإنجازات العظيمة لملكنا عاهل البلاد المفدى حفظه الله و رعاه، أمير المؤمنين صاحب الجلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده، إنجازات لا تعد ولا تحصى، و خير دليل مكانتنا بين الأمم و ما ننعم به من وحدة و أمن و أمان، كما لا ننسى عودتنا الميمونة لأسرتنا الأفريقية الكبرى و نجاحاتنا المتتالية في إفشال مؤامرات الأعداء و الخصوم، حيث الإعتراف الإسباني و الألماني و قبلهما الأمريكي و الدولي إلى جانب دول مجلس التعاون الخليجي بمغربية الصحراء، كما أن دولا عديدة سحبت إعترافها بالجمهورية الوهمية التي كانت تروج لها الآلة الدعائية الجزائرية، و عشرات الدول العربية و الإسلامية و الأفريقية أصبحت تفتتح تمثيلياتها الديبلوماسية من قنصليات و قنصليات عامة، بأكبر مدن الصحراء المغربية، الداخلة و العيون، دون أن ننسى تأمين جلالته حفظه آلله معبر الكركرات، و حمأية القوافل التجارية العابرة للقارة الإفريقية في مبادلاتها مع باقي دول العالم... و بهذه المناسبة فإننا نتشرف في مواقع المملكة المغربية بإختيار الملك محمد السادس، ملك المملكة المغربية الشريفة، أفضل رئيس دولة في أفريقيا و العالم العربي و الإسلامي بإمتياز، و من بين أفضل رؤساء دول العالم، لسنة 2022م، كما سبق و أن إختارته مواقعنا سنة 2016 م و 2017م و 2018م، و 2019م، 2020م، 2021م(و ما سبقتها من سنوات، مند توليه حفظه الله عرش أسلافه الميامين)، و عن جدارة و إستحقاق، لأنه رجل المبادرات الإنسانية النبيلة، و لحكمته و شجاعته في إتخاذ القرارات و المبادرات الإنسانية الجريئة، لما يخدم السلم و الأمن الأفريقي و العالم العربي الإسلامي، و السلم في العالم، و إننا و لكل هذه الإعتبارات، نقترح ترشيحه لنيل جائزة نوبل للسلام.

 


"قل جاء الحق و زهق الباطل، إن الباطل كان زهوقا "صدق الله العظيم .


و السلام عليكم و رحمة الله تعالى و بركاته.

تعليقات