المناورات الفرنسية العدائية للوحدة الترابية للمملكة المغربية من الخفاء للعلن.
وأخيرا تظهر بجلاء المناورات العدائية لفرنسا ضد المصالح المغربية باستقبال مؤسسة البرلمان للانفصالية س. خيا المجندة من طرف المرتزقة وصورها باللباس العسكري والسلاح الحربي غير خافية بالشبكة العنكبوتية، وتنشد الدفاع عن الحقوق.
بعد حصد الأشواك من مسرحية تسخير طائرة الجزائر و زرابي تونس لدمية النظام العسكري في شراكة ثلاثية جمعت المنظر خفاء والمنفذين علنا وقت الزيارة لدولة الجزائر لضرب محفل دولي للنماء وأصبح محفل يتبرأ من الانفصال والتشرذم والاقصاء، جاء الدور هذه المرة على مناورة علنية علها تفي بالغرض.
الغرض الذي أصبح عصيا وصعب التحقيق بفعل وضوح ومصداقية الدولة الجار والشريك التاريخي والذي لا يدخر جهدا في مد يد الإخاء والتعاون، لكن قدره العيش كجزيرة للنماء والرخاء بفضل التحام شعبه ومؤسساته ومواجهة كل الصعاب والتحديات وفاء لتاريخه التليد وإنجازات رجاله ونسائه.. في الماضي والحاضر والمستقبل.
تعليقات
إرسال تعليق