أشاد تجمع دول الساحل والصحراء بدفع وتشجيع صاحب الجلالة الملك محمد السادس للحوار البناء الذي يهيئ الظروف لاستعادة وتعزيز السلم والوئام الوطني بين الاخوة الليبيين، مؤكدا على انه يتابع باهتمام خاص وبارتياح كبير المحادثات بين الأطراف الليبية التي أطلقت يوم 6 شتنبر الجاري، والتي تشكل امتدادا لمسلسل الصخيرات الذي توج بالاتفاق السياسي في 15 دجنبر 2015.