Bitcoin roulette

القائمة الرئيسية

الصفحات

صحف جزائرية تفضح تبون بدعمه البوليساريو من أجل استيطان المنطقة العازلة

 

صحف جزائرية تفضح تبون بدعمه البوليساريو من أجل استيطان المنطقة العازلة


صحف جزائرية تفضح تبون بدعمه البوليساريو من أجل استيطان المنطقة العازلة


أفادت وسائل إعلام جزائرية، على إقدام عبد المجيد تبون رئيس الجزائر، بتمويل عصابة البوليساريو، بأزيد من 550 دولار مليون دولار رغم الحالة الاقتصادية المزرية للبلاد، بسبب الفساد المالي والإداري الذي استشرى في مفاصل الدولة وزادت حدته مع الأنظمة العسكرية التي بسطت يدها على البلاد.


و وفق ماجاء في موقع “الجزائر تايمز”، فإن ضخ 550 مليون دولار في خزانة عصابة البوليساريو، يأتي في سياق تمويل عملية الأشغال الكبرى بالمنطقة العازلة “تيفاريتي”، ومدها بالبنية التحتية اللازمة عبر الربط بقنوات الصرف الصحي والماء الصالح للشرب والكهرباء وطريق الربط البري، لإنشاء هياكل ستكون مقرات إدارية وأخرى مساكن للجبهة الانفصالية.


ويتضح أن هذه الخطوة التي قام بها جنرالات الجزائر المتمثلة في تمويل مشاريع إعمار بمنطقة تيفاريتي المشمولة بوقف إطلاق النار، تعبر عن مدى حقد هذا النظام العسكري، الذي لم يستسغ ما حققه المغرب من مكاسب دبلوماسية، قوية تمثلث في انفتاح المملكة على الدول الإفريقية سياسيا واقتصايا، وذلك بعد افتتاح بعض الدول الإفريقية لقنصليات بالأقاليم الجنوبية المغربية في كل من العيون والداخلة.


ويذكر أن مثل هذه التصرفات التي تقوم بها الجزائر والبوليساريو بمنطقة “تيفاريتي”، منتهكة لاتفاقية وقف إطلاق النار بذات المنطقة العازلة التي وافق عليها المغرب يوم 6 شتنبر، سنة 1991، ليطرح السؤال، أين المينورسو من هذه التحركات التي تقوم بها الجزائر من اجل إعمار المنطقة العازلة بالبوليساريو؟

أفادت وسائل إعلام جزائرية، على إقدام عبد المجيد تبون رئيس الجزائر، بتمويل عصابة البوليساريو، بأزيد من 550 دولار مليون دولار رغم الحالة الاقتصادية المزرية للبلاد، بسبب الفساد المالي والإداري الذي استشرى في مفاصل الدولة وزادت حدته مع الأنظمة العسكرية التي بسطت يدها على البلاد.


و وفق ماجاء في موقع “الجزائر تايمز”، فإن ضخ 550 مليون دولار في خزانة عصابة البوليساريو، يأتي في سياق تمويل عملية الأشغال الكبرى بالمنطقة العازلة “تيفاريتي”، ومدها بالبنية التحتية اللازمة عبر الربط بقنوات الصرف الصحي والماء الصالح للشرب والكهرباء وطريق الربط البري، لإنشاء هياكل ستكون مقرات إدارية وأخرى مساكن للجبهة الانفصالية.


ويتضح أن هذه الخطوة التي قام بها جنرالات الجزائر المتمثلة في تمويل مشاريع إعمار بمنطقة تيفاريتي المشمولة بوقف إطلاق النار، تعبر عن مدى حقد هذا النظام العسكري، الذي لم يستسغ ما حققه المغرب من مكاسب دبلوماسية، قوية تمثلث في انفتاح المملكة على الدول الإفريقية سياسيا واقتصايا، وذلك بعد افتتاح بعض الدول الإفريقية لقنصليات بالأقاليم الجنوبية المغربية في كل من العيون والداخلة.


ويذكر أن مثل هذه التصرفات التي تقوم بها الجزائر والبوليساريو بمنطقة “تيفاريتي”، منتهكة لاتفاقية وقف إطلاق النار بذات المنطقة العازلة التي وافق عليها المغرب يوم 6 شتنبر، سنة 1991، ليطرح السؤال، أين المينورسو من هذه التحركات التي تقوم بها الجزائر من اجل إعمار المنطقة العازلة بالبوليساريو؟

تعليقات