Bitcoin roulette

القائمة الرئيسية

الصفحات

بسبب توالي الخسائر في العتاد والأرواح زعيم البوليساريو يتخد هدا القرار الجديد

 

بسبب توالي الخسائر في العتاد والأرواح زعيم البوليساريو يتخد هدا القرار الجديد


بسبب توالي الخسائر في العتاد والأرواح زعيم البوليساريو يتخد هدا القرار الجديد


في خبر جديد، دفعت الهزائم المتتالية التي منيت بها ومازالت جبهة البوليساريو الإنفصالية، زعيمها إبراهيم غالي إلى إحداث تغييرات كبيرة في ما يسمى “مؤسستها العسكرية” والتي تلقت خسائر كبيرة وفاذحة، خصوصا بعد إعلانها وقف إطلاق النار والعودة لحمل السلاح.


وفي هد الخصوص أوردت “كود”، قام زعيم البوليساريو بمحاولة لتغطية الخسائر البشرية لي وقعات عندو، خصوصا بعد وفاة قائد سلاح الدرك الوطني الداه البندير لي تعرض لقصف من طرف طائرة مسيرة (درون) تابعة للقوات المسلحة الملكية، بعد محاولته الإقتراب من الجدار الرملي العازل وتنفيذ هجوم ضد عناصر الجيش المغربي المرابط على طول الحدود.

وعين ابراهيم غالي زعيم البوليساريو، عدد من العسكريين منهم محمد الولي اعكيك لي دارو فما يسمى رئيس أركان جيش التحرير ديال الجبهة، ومحمد الامين محمد احمد لي جا فمايسمى الأمين العام لوزارة الدفاع، وبيدللا محمد ابراهيم لي تعين قائد للناحية العسكرية الخامسة، واللود دافة قائد الناحية العسكرية الثالثة.



فيما تعيين الطالب حيدار فبلاصة الداه البندير كقائد سلاح مايسمى الدرك الوطني، وبابية الشيعة المدير المركزي للأفراد، و فظلي محمد احمد المدير المركزي لأمن الجيش، والمحفوظ الزين كنفاني المدير المركزي للإمداد، واباه الديه الشيخ المدير المركزي للعمليات والتفتيش، ومحمد فاظل ابريكة المديرا المركزي للإشارة، ونافع مصطفى ددي المدير المركزي للتدريب، وصلحة الراحل المدير المركزي للاستطلاع والهندسة، وعبد الحي سيد امحمد المدير المركزي لشؤون الشهداء والجرحى وقدماء المقاتلين، وتعيين يحظية الصالح بيروك الوكيل العسكري، ومحمد سالم عبدالله سعيد المدير المركزي للعلاقات الخارجية والتعاون، ومحمد محمد مولود اباعلي مدير مركزي مكلف بمكاتب التنسيق العسكري بالولايات، ومولاي احمد محمد احمد الملحق العسكري بالسفارة بالجزائر، والمحفوظ احمد زين قائد ناحية ومستشار بمايسمى وزارة الدفاع الوطني، والمصطفى سيدي اباعلي قائد ناحية ومستشار بنفس الوزارة كما تسميهم الجبهة.


هاد التغييرات التي أشرف عليها زعيم البوليساريو، تأتي لإعادة الروح فنفس الميليشيات التي أصبحت تفقد الأمل في مواجهة الجيش النظامي المغربي، وكذلك لتصدير الفرقعات الإعلامية لساكنة تندوف التي أصبحت تنادي بوقف إطلاق النار، بعد الخسائر المسجلة في أبنائها التي تزج بهم قيادات الجبهة ومن خلفها الجزائر في معارك خاسرة

تعليقات