Bitcoin roulette

القائمة الرئيسية

الصفحات

تساؤلات وجدل حول تألق لاعبي المنتخب الوطني في أوروبا عكس مع المنتخب الوطني.


 تساؤلات وجدل حول تألق لاعبي المنتخب الوطني في أوروبا عكس مع المنتخب الوطني.

تساؤلات وجدل حول تألق لاعبي المنتخب الوطني في أوروبا عكس مع المنتخب الوطني.

بدأت التساؤلات و بدأ النقاش مجدداً حول أداء العديد من لاعبي المنتخب المغربي في الدوريات الأوروبية، مقارنة بالمستوى الذي يظهرونه مع المنتخب الوطني، خاصة خلال المنافسات القارية، ككأس أمم أفريقيا في ساحل العاج.


حيث شهدت البطولة أداءً متواضعًا من “أسود الأطلس”، حيث تم الإقصاء في دور الستة عشر على يد جنوب أفريقيا، بينما كانت توجد آمال كبيرة من قبل الجماهير المغربية في الفوز باللقب، خاصة بعد التألق التاريخي في كأس العالم الأخيرة في قطر.


وأعرب العديد من المتابعين عن استغرابهم من مستوى اللاعبين المغاربة مع أنديتهم، والذي يظهر بشكل مختلف تمامًا عن أدائهم مع المنتخب الوطني.


ومثال بارز هو التألق الأخير للمهاجم يوسف النصيري، الذي سجل هدفين في مباراة إشبيلية أمام رايو فاليكانو في الدوري الإسباني، ورغم هذا التألق، يثير النصيري تساؤلات حول تضييعه للفرص مع “أسود الأطلس”.

والوضع مماثل لأمين عدلي، الذي شارك مع المنتخب الوطني في كأس أمم أفريقيا وساهم في تأهل فريقه باير ليفركوزن إلى نصف نهائي كأس ألمانيا. تبرز ظاهرة تألق اللاعبين مع أنديتهم مقابل عدم تقديمهم لنفس المستوى مع المنتخبات الوطنية، وربما يكون أحد التفسيرات هو الفارق في طريقة العمل بين الأندية والمنتخبات.


ويُضاف إلى ذلك، أن مدربي المنتخبات لا يملكون وقتًا إضافيًا للتدريب مع اللاعبين، على عكس مدربي الأندية الذين يتمتعون بمزيد من الفرص للتفاعل مع اللاعبين. بالإضافة إلى أن نوعية وجودة اللاعبين تختلف بين الأندية والمنتخبات.

تعليقات

محتويات الموضوع